قائمة رؤوس موضوعات مكتبة الكونجرس (LCSH) بداياتها وتطورها وأسباب نجاحها

رفل نزار عبد القادر ; ماجستير علم المعلومات والمكتبات ; كلية الآداب – جامعة الموصل ; ;

الصفحات: 20 - 23

 

المقدمة

من المعلوم لدى المكتبيين، ان تحديد رؤوس الموضوعات واختيار المصطلحات المناسبة والاكثر تعبيراً عن المحتوى الفكري للمادة العلمية، يعتمد على وجود قوائم رؤوس موضوعات مقننة للمساعدة في اختيار الراس المناسب لموضوع المادة المفهرسة. لذا لابد من اتباع سياسة موحدة وثابتة في ادخال جميع كتب الموضوع الواحد تحت مدخل موضوعي واحد وبنفس الصيغة والتسمية، كي لا تتبعثر المواضيع تحت مصطلحات شتى وهو ما تقدمه قوائم رؤوس الموضوعات التي تشتمل على رؤوس الموضوعات والاحالات والتفريعات المستخدمة فيها.([1]) وتعد قائمة رؤوس موضوعات مكتبة الكونكرس(LCSH) (*)، من اشهر قوائم رؤوس الموضوعات الاجنبية العامة والتي تشتمل على رؤوس موضوعات شاملة لجميع حقول المعرفة البشرية بصورة عامة.([2]) فهي اهم واضخم قوائم رؤوس الموضوعات العالمية واكثرها شمولاً وتفصيلاً باللغة الانكليزية لما لها من تاريخ طويل في الممارسة والتطبيق([3])، كونها نشات وتطورت في احضان مجموعات مليونية من المواد واوعية المعلومات المتوفرة في مكتبة الكونكرس لذا فقد شاع استخدامها وشهرتها داخل الولايات المتحدة وخارجها. سواء في المكتبات الكبيرة، او الجامعية، او المتخصصة حتى ان هناك بعض المكتبات ذوات التخصص الدقيق تستخدم هذه القائمة على اساس انتقائي([4]).

 1 مراحل تطور قائمة رؤوس موضوعات مكتبة الكونكرس

 

لقد بدأ جمع هذه القائمة عام  1897، حيث قررت مكتبة الكونكرس في هذه السنة اتباع الفهرس القاموسي بدلاً من الفهرس الهجائي المصنف أو الفهرس المصنف لاستكمال النظام الجديد للتصنيف الذي حل محل نظام جيفرسون(*)(2)، وقد اعتمدت مكتبة الكونكرس على قائمة رؤوس موضوعات جمعية المكتبات الأمريكية (ALA) (**)، كأساس في جمع رؤوس موضوعات قائمتها، حيث عملت مكتبة الكونكرس على التحقق من الرؤوس المأخوذة من قائمة جمعية المكتبات الأمريكية والتأشير أمامها  في قائمتها فنتج عنها صدور الطبعة الاولى من هذه القائمة والتي كان لهانسون (Hanson) (***)، الفضل الاكبر في وضع أُسسها(3).

وستحاول الباحثة من خلال الجدول التالي توضيح التسلسل الزمني الذي مرت به قائمة مكتبة الكونكرس من عبر طبعاتها مع اهم التطورات التي شهدتها تلك الطبعات:

ملاحظة :هنا موقع الجدول رقم (1)

التسلسل الزمني لقائمة…

واستمرت مكتبة الكونكرس باصدار طبعاتها من القائمة سنوياً حتى الطبعتين الاخيرتين، السابعة والعشرون عام 2004، والثامنة والعشرون التي طرحت في الاسواق في ربيع 2005

بخمسة مجلدات (1).

وقد اشتملت الطبعة الأخيرة كل رؤوس موضوعات مكتبة الكونكرس، وبلغ مجموع رؤوس موضوعاتها (270000) رأس موضوع مع إحالاتها، وهي أحدث طبعة ورقية تصدرها المكتبة حتى الان، مع توفرها الكترونياً على شبكة الانترنت.

وأهم ما يميز الطبعتين الأخيرتين هو ظهور كشاف هجائي بالتفريعات في قوائم مستقلة تطبع سنوياً بدلاً من ظهورها في ملف الإسناد الموضوعي تحت رأس موضوع منفرد مما يساعد في تحديد موقع المعلومات في دليل الفهرسة الموضوعية لرؤوس الموضوعات (Subject Cataloging Manual : subject headings)(*)، المتوفر على شبكة الانترنت منذ عام 1996 في طبعته الخامسة(2).

 

2–  مزايا القائمة وأسباب نجاحها واستمرارها حتى الآن

 

منذ البدء في تطبيق القائمة كانت الرؤوس تنشأ من واقع الحاجة الفعلية عند فهرسة مجموعات مكتبة الكونكرس وليس على أساس تنظيري أو نظري بحت. وبما أن المكتبة كانت تجمع أعمالاً في كل الحقول فانه لم يهمل أي مجال من المجالات الموضوعية، ومن ناحية أخرى فإن الثغرات غير الواضحة أو الصريحة أصبحت أكثر فهماً. كما إن الرؤوس القديمة تبقى في الطبعات الجديدة مادامت مستخدمة، وربما كان للتاريخ الطويل للقائمة ميزة إضافية لها كونه يعكس الفلسفات المتنوعة لمئات من المفهرسين الذين ساهموا في وضع وصياغة رؤوس موضوعاتها(3).

وقد لخصت لويس جان (Chan) أهم أسباب نجاحات قائمة مكتبة الكونكرس، وأكدها كل من هانسون (Hanson) ومسكا (Miska) وهايكن (Haykin) ومان (Mann) وغيرهم ممن كتبوا في هذا الجانب، مشيرة إلى أن استمرار القائمة ونجاحها يعود إلى كونها دائمة التطوير والتحديث على رؤوس موضوعاتها وخططها مما جعلها مؤثرة في مستخدميها، كما ان محتـوياتها وتفريعاتها غير محـددة باستخدامها في الفهـرس الموضوعي فقط مما جعـل معظم النظـم الحديثة تعتـبرها منافسة لهـا، كنظام التكشيف المحافظ على السياق (Preserved Context Indexing System : PRECIS) وغيره(1)، وربما كانت مجاراتها لتطورات العصر وللتقلبات التي تشهدها المكتبات سواء على الصعيد الفني أو السياسات والإجراءات والإتاحة على شبكة الانترنت، من الأسباب المهمة في استمرارها.

لذا فقد كرست مكتبة الكونكرس جهدها لتطوير قائمتها الموضوعية لتكون أداة إسترجاع فعلية وموضوعية على الخط المباشر يمكن دمجها مع النظم المحلية أو الدولية وتربط بالسجلات الببليوغرافية المحوسبة(2)، وكذلك لعرض صفحات (OPAC)(*) الخاصة بقائمة مكتبة الكونكرس، وهو ما لا تمتلكه مقومات البحث الأخرى كشبكة (OCLC) (**).

ومن أهم ميزات هذا النظام المطور للقائمة هو إظهاره الاخطاء في عمل الإحالات، وجمعه لكل الموضوعات ذوات الصلة معاً في قائمة مستقلة معدة مسبقاً برؤوس الموضوعات الخاصة بالقائمة، ويمكن من خلال هذه التقنية السيطرة نسبياً على مفردات القائمة مع الإفادة من بيانات المتابعة التي تعرضها صفحات (OPAC) كعناصر بحث بديلة للمستفيدين(3).

وعلى الرغم من كل النجاحات التي حققتها قائمة مكتبة الكونكرس، إلا أنه مازالت هناك عقبات تحول دون الوصول إلى الكمال، وهو ما نوه إليه ريتشارد انجل (Angel) مشيراً إلى أن القائمة هي نتاج لقوى تطويرية نتيجة لنمو مجموعة المكتبة، والتغير الدلالي، والنظريات المعتمدة لممارسة رؤوس الموضوعات عبر السنين الطويلة. وكنتيجة لذلك فان القائمة عند أي نقطة من الزمن تعتبر انعكاساً دقيقاً للممارسة ولكنها ليست تجسيداً كاملاً للنظرية(4).

كذلك الحساسية الشديدة وعقدة النقص تجاه التغيير وهو ما يبديه المكتبيين التقليديون ربما لأسباب نفسية وإقتصادية، و فقدان الإكتمال في القاعدة النظرية التي تتمثل بوجود تقنين للفهرسة الموضوعية يمكن إعتباره مقياساً فلسفياً، وقد يعود ذلك النقص إلى التقصير في إعطاء الوقت الكافي لتطوير نظرية رؤوس الموضوعات من قبل العاملين في مجال الفهرسة

 

الموضوعية(1). كما توجد مشاكل أخرى متعلقة بمستخدمي القائمة على الخط المباشر والتي يحاول المكتبيين القائمون على هذه القائمة تلافيها، كمعرفة المستفيد بالنظام وطرائق الإسترجاع المثلى للموضوعات، والمفردات الأنسب التي يجب عليه استخدامها للوصول إلى جميع المواد المتعلقة بموضوعه، وغيرها من المشاكل التي تحاول القائمة تلافيها، وذلك من خلال توفير الأدلة المرفقة بالنظم الجديدة والأدوات المساعدة الأخرى(2).

 

3 مستقبل القائمة

 

بعد التطورات التي شهدتها قائمة مكتبة الكونكرس وبالأخص بعد حوسبتها بحيث أصبح بالإمكان أصدار طبعة جديدة كل سنة تشتمل على جميع التعديلات (إضافة وحذف) التي أُجريت على الطبعة التي سبقتها، فباتت القائمة متاحة بعدة أشكال : مطبوعة (ورقية)، وعلى مايكروفيش، وعلى قرص مكتنز(*)، مع مراجعات فصلية، وعلى الخط المباشر عبر الانترنت(**)، مع توفر قوائم إسبوعية بالإضافات تتاح عبر شبكة الانترنت(***)، فحلت محل

النسخة الورقية التي كانت تطبع شهرياً والتي توقفت عن الصدور في نهاية عام 1994(3)، كما توجد قوائم بالتعديلات الاسبوعية لكل تخصص من التخصصات العلمية الدقيقة وما يستحدث عليها من موضوعات أو تعديلات في المفردات أو المصطلحات المستخدمة فيها متبوعة بأرقام تصنيف مكتبة الكونكرس مع الاحالات والتفريعات الخاصة بكل رأس موضوع(4) ومن بين تلك المواقع الخاصة بالتعديلات على شبكة الانترنت الموقع الخاص بالتعديلات الجارية في مجال الهندسة المعمارية وفنونها(1)، فقد أحدثت (LCSH) عام 2001 تغيرات جوهرية في رؤوس الموضوعات الخاصة بالهندسة المعمارية وفن العمارة، في مجال استخدام التفريعات المكانية، والتفريعات الزمنية بغرض التقليل من عدد مداخل الموضوع المطلوب في القيود الببليوغرافية، فالتفريعات الثانوية المرتبة ترتيباً زمنياً سوف تمنح فنون العمارة رؤوس موضوعات خاصة بمحددات الجنسية، فمثلاً رأس الموضوع  (Architecture – 20th Century – France – Paris)  تمت إعادة صياغته ليصبح بالشكل الآتي:  (Architecture, French – Paris – 20th Century) وذلك من خلال استخدام نموذج جديد من التفريعات الثانوية الحرة  (Free – floating subdivisions) وقد تمت اضافة هذه التفريعات التي صدرت في منتصف عام 2001 إلى القائمة الورقية (Subject cataloging manual: Subject Headings). وتجدر الاشارة إلى وجود مواقع بالتفريعات الخاصة بقائمة مكتبة الكونكرس(2)، أهمها :

1-   الموقع: WWW. lib. usm. edu/ techserv/ cut/ formsubv. html الخاص بالتفريعات الشكلية.

2-   والموقع : WWW. loc. gov / cds / lcsh. html الخاص بالتفريعات بمختلف أنواعها.

وبالتالي لدينا الآن قائمة يمكن إدخال الاضافات المستقبلية إليها حسب القاعدة، كما ستحذف وجوه التضارب والعيوب والمشاكل السابقة منها بالتدريج، ومع ذلك فهناك نقاد امثال ستـدول (Studwell)، وبرمان (Berman)، وداوننج (Downing)(3)، ويضاف إليهم مـان (Mann)، ممن يعتبرون ان هناك الكثير مما يجب فعله قبل القول ان مكتبة الكونكرس قد اصبحت مبنية على القواعد بشكلها الكامل.

أما بيتس (Bates)(4)، فقد أشار الى أن استخدام القائمة على الخط المباشر قد يوصلنا الى كلمات غير الكلمة الأولى في رأس موضوع معين، بما يجنبنا مشاكل الرؤوس التي تكون بشكل عبارات أو جمل، الا أن الرؤوس التي تبدو معقولة ظاهرياً، قد لا تكون بالشكل الذي يفكر فيه المستفيد عند البحث، كما أشار إلى صعوبات البحث باستخدام اللغة الطبيعية.

وعلى الرغم من آراء أولئك المعارضين والمنتقدين للقائمة، إلا أن ذلك لا يغير من حقيقة أن قائمة (LCSH) مازالت تمثل الأداة القياسية والأساسية التي تعتمدها معظم المكتبات في فهارسها، وان هناك حقيقة لا يجب تجاهلها وهي أن هذه القائمة تعد الاشمل في العالم من بين جميع القوائم الأُخرى وبدون منافس، كونها ضخمة وموسعة، وعامة وشاملة، وفريدة من نوعها.

 

المصادر:

1- ابراهيم عبـد الموجود حسـن “قائمة رؤوس موضوعات مكتبة الكونكرس : في طبعتها       الخامسة عشرة:التعريف، البناء، الاستخدام”. في: المجلة العربية للمعلومات، مج 18،           ع1، 1997.

2- أبو السعـود، محمد حامـد “أدوات العمل الالكترونية في المكتبات ومـراكز المعلومات       العربية: بين الواقع والمستقبل”. في: المجلة العربية للمعلومات، مج 23، ع2، 2002.

3- الخيرو، رفل نزار عبد القادر. رؤوس الموضوعات المستخـدمة في فهـرس المكتبـة       المركزية لجامعة الموصل في مجال العلوم الهندسية : دراسة تحليلية .- رسالة ماجستير       .- الموصل : جامعة الموصل، 2006. ص78.

4- شعبان عبد العزيز خليفة و فتحي عبد الهادي. التحليـل الموضوعي للمكتبات ومراكـز       المعلومات.- القاهرة: العربي للطباعة والنشر، 1993 .210 ص.

5- الطيبي، محمـود صالح اسماعيـل. كفـاءة رؤوس الموضوعات العـربية في العلوم         الإنسانية: دراسة ميدانية لاستخداماتهـا في المكتبات المركزية في الجامعات العراقية:          أُطروحة دكتوراه.- بغداد: الجامعة المستنصرية، 1995. 191 ص.

6- عدنان عبد الله جلامنة “قائمة رؤوس موضوعات مكتبة الكونكرس : في طبعتها الحادية       عشرة”. في : عالم الكتب، مج 11، ع 1، 1990.

7- فوسكت، أ . س. التنظيـم الموضوعي للمعلومات/ ترجمة عبد الوهاب أبو النور.-            الرياض: عالم الكتب،2002 .702 ص.

8- نسبية عبد الرحمن كحيلة، وعباس طاشكندي. الفهرسة الموضوعية .- جدة : دار المجمع      العلمي، 1979. ص57- 58.

1- Bates, M “Rethin king subject cataloging in the on line environment”.           in : Library Resources & Technical Services, 33 (4), 1989.- WWW.             wilson text. hwwilson. com.2003. [Internet].

2- Cataloging distribution service: Tools of authority control subject             heading.- WWW.loc.gov/cds/lcsh.html.tocsubj.2004 [Internet].

3- Chan, Lois Mai. Library of Congress Subject Headings: Principles &                  application.-Littleton, Colo: Libraries Unlimited, 1978.

4-Library of Congress Subject Headings. – 10 th. ed., 1980.

5- Library of Congress Subject Headings, 18th. Ed, 1995.- WWW.              Cybrarians. info / dir / index. html.2003. [Internet].

6- Library of Congress Subject Headings, 20th. Ed. Vol.1, 1997.

7- Library of Congress Subject Headings: Weekly list 41 (octobeer, 13,       2004). – WWW. loc. gov /  help / contact – libarch. report. html.             [Internet].

8- Mann, Thomas. Why(LCSH)are more, Important than ever.–                 American Libraries, 2003.- WWW. wilson text. hwwilson. com/ pdf.       htm. [Internet].

9- Science reference services: Library of Congress Online Catalog.-            WWW.catalog. loc. gov. 2004. [Internet].

10- Subject heading changes in fine Arts & Architecture. – Library of       Congress, 2001. –WWW. loc. gov /help – desk. html.2003. [Internet].

11- Svenonius, Elaine. Library of Congress Subject Headings: Principles      & Application. 3rd.ed, 1997.-WWW.hwwilson.com / documentation/       wilsonweb.2004. [Internet].

  ([1]) الخيرو، رفل نزار عبد القادر. رؤوس الموضوعات المستخدمة في فهرس المكتبة المركزية لجامعة الموصل في مجال العلوم الهندسية : دراسة تحليلية .- رسالة ماجستير .- الموصل : جامعة الموصل، 2006. ص78.

(*) LCSH : Library of Congress Subject Headings  .

([2]) نسبية عبد الرحمن كحيلة، وعباس طاشكندي. الفهرسة الموضوعية .- جدة : دار المجمع العلمي، 1979. ص57- 58.

([3]) إبراهيم عبد الموجود حسن ” قائمة رؤوس موضوعات مكتبة الكونكرس في طبعتها الخامسة عشرة”. في : المجلة العربية للمعلومات. مج 18، ع1، 1997. ص18.

([4]) شعبان عبد العزيز خليفة وفتحي عبد الهادي. التحليلي الموضوعي للمكتبات ومراكز المعلومات.- القاهرة : العربي للطباعة والنشر، 1993. ص20.

(*) توماس جيفرسون : هو الرئيس الثالث للولايات المتحدة الامريكية.

(2) ابراهيم عبد الموجود حسن .مصدر سابق. ص 21 – 22.

(**) (ALA) : American Lybrary Association

(***) هانسون (Hanson) : كان رئيس قسم الفهرسة في مكتبة الكونكرس الامريكية عمل فيها منذ عام 1897 وحتى عام 1910.

(3) فوسكت، أ. س. التنظيم الموضوعي للمعلومات/ترجمة عبد الوهاب أبو النور.- الرياض: عالم الكتب،

    2002 . ص 603.

 (1) Cataloging distribution service: Tools of authority control subject heading.-               WWW.loc.gov/cds/lcsh.html.tocsubj.2004. [Internet].

(*) هو دليل إرشادي بالإحالات للربط بين الرؤوس القديمة والجديدة، مما يساعد المكتبي في تنمية استراتيجية بحث ناجحة، وهو متوفر في (4) مجلدات متراكمة لعام 2002.

 (2) Ibid.

(3) ابراهيم عبد الموجود حسن. مصدر سابق. ص22.

(1) Chan, Lois Mai. Library of Congress Subject Headings: Principles & application.-                Littleton, Colo: Libraries Unlimited, 1978. p17.

(2) Science reference services: Library of Congress Online Catalog.-WWW.catalog. loc. gov. 2004. [Internet].

(*) (OPAC) :  .Online Public Access Catalog

(**) (OCLC) : Online Computer Library Center

(3) Mann, Thomas.Op.Cit.

(4) ابراهيم عبد الموجود حسن. مصدر سابق. ص23.

(1) Svenonius, Elaine .Op.Cit .

 (2) Mann, Thomas. Op. Cit.

(*) توقف قسم خدمة توزيع الفهرسة في مكتبة الكونكرس عن انتاج الأقراص المكتنزة التي تشتمل على التسجيلات الببليوغرافية المقروءة آلياً منذ بداية عام 1997، وذلك بسبب إتجاه مكتبة الكونكرس نحو إتاحة مقتنياتها وخدماتها على شبكة الانترنت.

(**) بدأت بالصدور على الانترنت منذ عام 1997، وهي متاحة بشكل مختصر على المواقع الآتية :      LC web. loc. gov/ cds / csh. html., WWW. loc. gov / catdir. cpso. ، وبشكل كامل عبر عقدتها : Iocis. loc. gov : node .

(***) متاحة عبر الموقع : LC go pher marvel / loc. gov.

(3) فوسكت، أ . س. مصدر سابق. ص 619.

(4) Library of Congress Subject Headings: Weekly list 41 (octobeer, 13, 2004). – WWW. loc. gov /  help / contact – libarch. report. html. [Internet].

(1) Subject heading changes in fine Arts & Architecture. – Library of Congress, 2001. –WWW. loc. gov / help – desk. html.2003. [Internet].

(2) أبو السعود، محمد حامد “أدوات العمل الالكترونية في المكتبات ومراكز المعلومات العربية: بين الواقع والمستقبل”. في: المجلة العربية للمعلومات، مج 23، ع2، 2002، ص 26 – 27.

(3) فوسكت، أ . س. مصدر سابق. ص 619.

(4) Bates, M “Rethin king subject cataloging in the on line environment”. in : Library Resources & Technical Services, 33 (4), 1989. p.401.- WWW. wilson text. hwwilson. com.2003. [Internet].

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى